
مع وصول درجة الحرارة ما يقارب 48 درجة سيليزية في يوم الجمعة الفائت الموافق 22 مايو 2009
خرجت بعد صلاة الظهر "طبعاً كلمة صلاة الظهر ماراح تعجب بعض الناس"
بسيارتي اليابانية الصنع ذات المكيف المية مية لقضاء حاجة لا تتجاوز 15 دقيقة وبعد عودتي وأكلي الغداء والحمد لله نقارير مياه الخليج العربي ببهارات كويتية أصلية بهارات عيال السور
عشان خاطر ربع الجويهل ما يزعلون ؟؟؟
بدأت بقراءة الجرائد اليومية بدءاً بجريدة القبس أولاً " صج عنصري "
وإذا بخبر متصدر الصفحة الأولى في عدد ذلك اليوم هز كياني الأخلاقي والوطني
مفاده أن نائب قام بالتوسط لأخيه المتهم في قضية تزوير الشهادات العلمية
السؤال الذي طرح ببالي فوراً وبدون أي تردد هو مدى حقارة هذا النائب وكيف تجرأ وتوسط لدى الجهات الرسمية؟
وكيف يحلل ما حرمه الباري عز وجل؟
وكيف وكيف ... وهلم جر
نريد فزعة مجتمعية أخلاقية لطمس ومعاقبة مثل هذه النماذج التي تعكر صفو مكارم الأخلاق
نريد فزعة إعلامية أدبية لتطهير الكويت من هؤلاء الشرذمة " مزوري الشهادات "
نريد من الحكومة الثبات على موقفها في منع الواسطات في هذا الموضوع
لمثل هؤلاء يجب أن نحارب
لمثل هؤلاء يجب أن نردع
لمثل هؤلاء نقول
آكوووش................. يا ع
5 comments:
استخدام المسؤول المعين أو المنتخب لمنصبه في إنجاز أمور شخصية ومخالفة للقانون جريمة تستحق التصدي والجزاء؛ شكرًا للتحذير من هذه المظاهر السلبية.
_
تروح الفلبين
ما سمعت بعد عن نواب مزورين شهاداتهم !!!
للعلم القبائل البدو قبل عيال السور على قولتك في الكويت
Post a Comment